أصدرت وكالة ناسا هذا الشهر نتائج مجلس المراجعة المستقل لحماية الكواكب الذي شُكّل حديثا لمراجعة سياسات حماية الكواكب، مع استعداد البشر للسفر إلى الفضاء.
وطُوّر البرنامج من قبل مجموعة من 12 خبيرا استشاريا، من ناسا و”سبيس إكس” و”بلو أورغن” ولوكهيد مارتن” وJet Propulsion Laboratory.
وتمثلت النتيجة الرئيسية في أن اعتبارات التلوث، بما في ذلك الميكروبات البشرية الملوثة للكواكب الأخرى والميكروبات الغريبة (المحتمل إعادتها إلى الأرض كمواد ملوثة)، يجب أن تصبح “جزءا لا يتجرأ من تنفيذ المهمة”، لكل من مشروعات القطاع الخاص التي تمولها الحكومة.
أصدرت وكالة ناسا هذا الشهر نتائج مجلس المراجعة المستقل لحماية الكواكب الذي شُكّل حديثا لمراجعة سياسات حماية الكواكب، مع استعداد البشر للسفر إلى الفضاء.
وطُوّر البرنامج من قبل مجموعة من 12 خبيرا استشاريا، من ناسا و”سبيس إكس” و”بلو أورغن” ولوكهيد مارتن” وJet Propulsion Laboratory.
وتمثلت النتيجة الرئيسية في أن اعتبارات التلوث، بما في ذلك الميكروبات البشرية الملوثة للكواكب الأخرى والميكروبات الغريبة (المحتمل إعادتها إلى الأرض كمواد ملوثة)، يجب أن تصبح “جزءا لا يتجرأ من تنفيذ المهمة”، لكل من مشروعات القطاع الخاص التي تمولها الحكومة.