فقد علقت رأس المرأة بين قضبان باب أحد الجيران، لمدة 5 ساعات، بينما كانت تتحقق مما إذا كان جيرانها في المنزل أم لا، وفق ما أظهرت صور للحادثة الغريبة.
وانتشرت صور المرأة ورأسها عالقة في الباب الحديدي في وسائل التواصل الاجتماعي على نطاق واسع، واتصل أحد سكان المنطقة بالشرطة، بعد سماع صراخها، لتخليصها.
إلا أن الشرطة لم تستطع مساعدة المرأة في تحرير رأسها من بين قضبان الباب، مما دفعها إلى استدعاء رجال الدفاع المدني والإنقاذ، الأمر الذي استغرق 5 ساعات إلى حين تخليصها من ورطتها.
وليس من الواضح ما إذا كانت المرأة تنويالتجسس على جيرانها أم كانت بالفعل تريد لاطمئنان عليهم، وفق ما ذكر سكان المنطقة، الذين اختلفت آراؤهم بشأن وقوع الحادثة.