وشمل المخطط الذي تم الكشف عنه مساعدة الطلبة في الغش في اختبارات القبول في الجامعاتالكبرى، بالإضافة إلى مساعدة الطلبة غير المتفوقين رياضيا في الحصول على منح خاصة بالمتفوقين رياضيا.
وكشفت سجلات المحاكم أن أغلب الضالعين في الفضيحة هم من الأثرياء، ومن بينهم رؤساء مجلس إدارة شركات كبرى.
وأظهرت سجلات الاتهام أن الممثلة الأميركيةفيليسيتي هوفمان قدمت “مساهمة خيرية” قدرها 15 ألف دولار للمشاركة في العملية نيابة عن ابنتها الكبرى.
كما أشارت الوثائق إلى أنها اتخذت ترتيبات للمشاركة في العملية مرة ثانية لصالح ابنتها الصغرى، قبل أن تتخذ قرارا بعدم القيام بذلك.
ومثلت هوفمان أمام المحكمة في لوس أنجليس وأُطلق سراحها بكفالة قدرها 250 ألف دولار.