ومنذ بداية العام الجاري، يمكن اعتبار مارسيلو بديلا في صفوف ريال مدريد، وذلك منذ عودته من الإصابة، التي تعرض لها في آخر مباراة لمدرب الريال السابق جوليان لوبيتيغي.
وكان سولاري يعتقد أن مارسيلو يحتاج إلى وقت قصير لاستعادة بريقه وانطلاقاته في الجهة اليسرى، ومنحه الفرصة تلو الأخرى، لكن يبدو أن عودة الظهير البرازيلي لم تقنع المدرب الأرجنتيني الذي فضل عليه الإسباني الشاب سيرخيو ريغيلون.
وسيكون مارسيلو، 30 عاما، مطالبا حتما بالعودة إلى مستواه الذي ظل يقدمه مع كافة المدربين في سانتياغو برينابيو، وتجاوز لعنة الإصابات في العضلات التي تعرض ليها في الفترة الماضية، ومن ثم إقناع سولاري الذي يعول عليه كثيرا، ويمني النفس بسرعة عودة ظهيره الأيسر.