في الوقت الذي وصل فيه فني في الأمم المتحدة ، للإشراف على تطبيق وقف إطلاق النار في المملكة العربية السعودية.
وسائل وسائل إعلام يمنية ، أن الفريق سيعمل على اتفاق السيادة الوطنية في المدينة ؛ هنا سينتشر على الخطوط الرابطة بين القوات اليمنية ، والميليشيات الحوثية ؛ للإرسال عن أي خروقات من جانب الحوثيين.
محاولات صينية
مندوب الصين الدائم لدى الأمم المتحدة ، «ما تشاو شيوي»: انه يصور على المجتمع الدولي أن يثمن: “هل يجب أن يكون ذلك؟” البلاد وشواغلها ، نتائج الدعم للعملية السياسية ».
كما قال «ما تشاو شيوي» استعداد بلاده لمواصلة دورها البنّاء في البحث عن حل سياسي شامل ، موضحًا أن الشخصيه والسبيل الوحيد لتحقيق ذلك.
السفير اليمني لدى الصين محمد عثمان المخلافي
ترحيب يمني
وفيضة رسمية «استمر» ، حصل السفير اليمني لدى الصين «محمد عثمان المخلافي» ، أن الحكومة اليمنية ترحب بقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2451 الصادر أمس الجمعة ، وان جدد المجتمع الدولي على وحدة وسيادة اليمن وسلامة أراضيه ، مطالبًا بضرورة التوصل إلى حل سياسي شامل استنادًا إلى الرأي العاطفي في مقالة مجلس الأمن الدولي ذات الصلة لاسيماغا القرار 2216 ».
يعلن «المخلافي» ، أن اليمن يرحب بالدعوة إلى الالتزام باتفاق «ستوكهولم» ، يعود إلى اللجنة الدولية للصيد .
ولفت إلى أن الحكومة اليمنية مستعدة بشكل كامل للانخراط بكل رؤية مع جهود المبعوث الأممي ودعاة تعيش بالبحث في القضايا الدولية، فور تنفيذ ما تم التوصل إليه في ستوكهولم ، داعيًّا المجتمع الدولي إلى مراقبة تنفيذ الاتفاق.
مجلس الأمن
مُراقبة الحديدة
يشار إلى أن مجلس الأمن الدولي ، على مشروع قرار «بريطاني – أمريكي» يعود إلى نشره في محافظة الدار الجديدة.
القوة المندوبة البريطانية لدى الأمم المتحدة «كارين بيرس»: إن القرار الإرشادي إلى النتائج التي خضعت لها خلال الفترة الأخيرة.
مصطلحات حسب التصديق، تنص على المقايضة في جميع الحالات بموجب القانون الدولي لحقوق الإنسان، المادة 2216، والمبادرة الخليجية ، ومتوافق.
وبدأت الهدنة يوم الثلاثاء الماضي ، عقب التوصل إلى اتفاق على ذلك في محادثات في السويد برعاية الأمم المتحدة ، بين وفدي الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًّا والحركة المتمردة الحوثية.
وصاغت بريطانيا مشروع قرار الأمم المتحدة بشأن إرسال مراقبين ، وثيقة أولية.
و مبعوث للأمم المتحدة إلى اليمن ، مارتن جريفيث ، قد حذر من نشرها في 13 ديسمبر / كانون الأول بين الحكومة المعترف بها دوليًّا والحوثيين في ستوكهولم بالسويد ».