يمضي المراهق اليمني أحمد مرتضى من تعز جل وقت الفراغ في اختراع روبوتات وآليات متحركة وذلك رغم الطروف الصعبة التي يعيش فيها منذ بدء الحرب الأهلية في اليمن.
ولا يزال أحمد يحلم بأن ينتقل الى بلد آخر يستطيع فيه دراسة التقنيات الجديدة ويبتكر اختراعات أخرى.