وأضاف، أن “أمريكا لم تعد مؤهلة وحدها للقيام بدور الوساطة لانحيازها لإسرائيل، وما اتخذته من قرارات مخالفة للقانون الدولي حول القدس واللاجئين وغيرها”، داعياً لعقد مؤتمر دولي للسلام وإنشاء آلية متعددة الأطراف للمضي قدماً في طريق السلام.
وطالب عباس، الاتحاد الأوروبي ودُوَله الأعضاء بلعب دور أكبر في عملية السلام إلى جانب مجلس الأمن، والاعتراف بدولة فلسطين لأن ذلك يساعد كثيراً في دفع عملية السلام إلى الأمام.
وفي ملف المصالحة الفلسطينية، قال عباس، “نعمل على تشكيل حكومة جديدة، والتحضير لانتخابات تشريعية خلال الفترة المقبلة وفق القانون، ونأمل أن يتعاون الجميع لعقدها في الضفة والقدس وقطاع غزة”.