ولم توضح الأمم المتحدة أسباب التأجيل، إلا أن هذه الزيارة تحمل أهمية قصوى للدفع بتنفيذ اتفاق السويد، بعد أن فشلت لجنة الأسرى والمعتقلين في تحقيق تقدم يذكر بسبب تعنت ميليشيات الحوثي الموالية لإيران.

ومن المقرر أن يناقش المبعوث الدولي مع قادة المتمردين قضايا ملف الأسرى، إلى جانب قضية الانسحاب من مدينة الحديدة وموانئها، وهي من القضايا التي لا يزال المتمردون الحوثيون يماطلون في تنفيذها.