وأضاف كوتس أن أجهزة المخابرات لم تقيم أثر جهود التأثير الخارجي على نتائج الانتخابات.
وجاءت النتائج في تقرير قدمه كوتس إلى الرئيس الأميركي دونالد ترامب والوكالات الأميركية المشاركة في أمن الانتخابات كما هو مطلوب بموجب أمر تنفيذي وقعه ترامب في سبتمبر.
وأعلن الأمر أن التدخل في الانتخابات حالة طوارئ وطنية في أعقاب تقييم مخابراتي أفاد بأن روسيانفذت عملية للتأثير على انتخابات الرئاسة لعام 2016 لصالح ترامب أمام منافسته الديمقراطية هيلاري كلينتون.
ونفت روسيا التدخل في انتخابات 2016.
وقال كوتس في بيان عن تقرير انتخابات 2018 “في هذه المرة، لا تملك أجهزة المخابرات تقارير مخابراتية تشير إلى أي تهاون في البنية التحتية الانتخابية في بلدنا كان من شأنه أن يمنع التصويت أو يغير الأصوات أو يعطل القدرة على فرز الأصوات”